خيرى احمد عضو جديد
عدد الرسائل : 17 الدولة : الدولة تاريخ التسجيل : 26/08/2008
| موضوع: منوعات اسلامية الثلاثاء أغسطس 26, 2008 7:58 am | |
| النهي عن تمني الموت والدعاء به لضر نزل في المال والجسد1- عن أنس بن مالك t قال: قال رسول الله r: «لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به, فإن كان لا بد متمنياً فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي, وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي» أخرجه البخاري ومسلم.2- عن أبي هريرة t قال: قال رسول الله r: «لا يتمنين أحدكم الموت, إما محسناً فلعله أن يزداد خيراً, وإما مسيئاً فلعله أن يستعتب» أخرجه البخاري. ويستعتب: يرجع عن الإساءة ويتوب.3- وعنه قال: قال رسول الله r: «لا يتمنين أحدكم الموت ولا يدعُ به من قبل أن يأتيه, إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله, وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيراًً» أخرجه مسلم.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]2 ] جواز تمني الموت والدعاء به خوف ذهاب الدينقال الله عز وجل مخبراً عن يوسف u: }توفني مسلماً وألحقني بالصالحين{ [يوسف: 101]، أي إذا جاء أجلي توفني مسلماً, أي تمنى الوفاة على الإسلام.وقال تعالى مخبراً عن مريم: }يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً{ [مريم: 23]، وقد تمنت الموت لسببين: الأول: لأنها خافت أن يُظن بها السوء في دينها وتُعير فيفتنها ذلك.الثاني: لئلا يقع قوم بسببها في البهتان والزور والنسبة إلى الزنا وذلك مهلك لهم.4- عن أبي هريرة t أن رسول الله r قال: «لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول: يا ليتني مكانه» أخرجه البخاري ومسلم.5- عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله r: «اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين،وإذا أردت في الناس فتنة فاقبضني إليك غير مفتون» أخرجه مالك والترمذي.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ 3 ] ذكر الموت وفضله والاستعداد له6- عن أبي هريرة t قال: قال رسول الله r: «أكثروا ذكر هادم اللذات»، يعني الموت. أخرجه النسائي وأحمد وابن ماجه والترمذي. وعن أبي سعيد الخدري t قال: دخل رسول الله r مصلاه فرأى ناساً يكثرون فقال: « أما أنكم لو أكثرتم من ذكر هادم اللذات لشغلكم عما أرى فأكثروا ذكر هادم اللذات»، أي لو أكثروا من ذكر الموت لشغلهم ذلك عن الكلام الكثير الذي لا فائدة منه.7- عن أبي قتادة t قال: مُرَّ على النبي r بجنازة فقال: «مستريح ومستراح منه»، قالوا يا رسول الله: ما المستريح والمستراح منه؟ فقال: «العبد المؤمن يستريح من تعب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله, والفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب»، أخرجه البخاري ومسلم.قال الدقاق: من أكثر من ذكر الموت أُكرم بثلاثة أشياء: تعجيل التوبة, وقناعة القلب, ونشاط العبادة, ومن نسي الموت عوقب بثلاثة أشياء: تسويف التوبة, وترك الرضى بالكفاف, والتكاسل في العبادة.8- عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: كنت جالساً مع رسول الله r فجاء رجل من الأنصار, فسلم على النبي r فقال: يا رسول الله, أي المؤمنين أفضل؟ قال: «أحسنهم خلقاً» قال: فأي المؤمنين أكيس؟ قال: «أكثرهم للموت ذكراً وأحسنهم لما بعده استعداداً أولئك الأكياس»، أخرجه ابن ماجه ومالك. وقال السدي في قوله تعالى: }الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً{ [الملك: 2]، أي أكثركم للموت ذكراً واستعداداً وخوفاً وحذراً.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]4 ] ما يذكر بالموت والآخرة ويزهد في الدنيا9- عن أبي هريرة t قال: زار النبي r قبر أمه فبكى وأبكى من حوله فقال: «استأذنت ربي أن أستغفر لها فلم يؤذن لي،واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي،فزوروا القبور فإنها تذكر الموت» أخرجه مسلم.وجواز زيارة الرجال للقبور متفق عليه, مختلف فيه للنساء, أما الشابات فحرام عليهن الخروج, وأما القواعد «العجائز» فمباح لهن, وجائز لجميع النساء إذا انفردن بالخروج عن الرجال, وأما الموضع أو الوقت الذي يخشى فيه الفتنة من اجتماع الرجال والنساء فلا يجوز ولا يحل, فبينا الرجل يخرج ليعتبر فيقع بصره على امرأة فيفتتن, وبالعكس فيرجع كل واحد من الرجال والنساء مأزوراً لا مأجوراً، والله أعلم. من علاج القلوب القاسية: 1- الإقلاع عما هي عليه وحضور مجالس العلم والوعظ.2- الإكثار من ذكر الموت(هادم اللذات ومفرق الجماعات وميتم البنين والبنات). 3- مشاهدة المحتضرين وسكراتهم ونزعاتهم وصورتهم بعد مماتهم.10- عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله r قال: «ليس الخبر كالمعاينة»، أخرجه ابن حبان وأحمد والبزار والطبراني والحاكم. أي أن معاينة ومشاهدة المحتضرين وزيارة القبور ومعاينة الدفن بعد تغسيل وتكفين الميت والصلاة عليه كل ذلك أبلغ وأنفع للاعتبار من سماع الأخبار دون المشاهدة.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]5 ] ما يقال عند زيارة القبور، وجواز البكاء عندها11- عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت يا رسول الله: كيف أقول إذا دخلت المقابر؟ قال: «قولي السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين, ويرحم الله المستقدمين منا والمتأخرين, وإنا إن شاء الله بكم لاحقون» وزاد في رواية: «أسأل الله لنا ولكم العافية» أخرجه مسلم.12- وفي الصحيحين أنه u مرّ بامرأة تبكي عند قبر لها فقال لها: «اتقي الله واصبري» أخرجه البخاري ومسلم. ويظهر أن هذه المرأة كانت جزعة فخشي r عليها من النياحة وهي محرمة. أما البكاء فجائز لبكائه r لما زار قبر أمه، وحين مات ابنه إبراهيم والبكاء على الميت عند قبره حزناً عليه أو رحمة له مما بين يديه جائز كما أبيح البكاء حين موته.قال الإمام البخاري رحمه الله: يعذب الميت ببعض بكاء أهله «بالنياحة» إذا كان النوح من سنته لقول الله تعالى: }قوا أنفسكم وأهليكم ناراً{ [لتحريم: 6]، وقال النبي r: «كلكم راع ومسؤول عن رعيته»أخرجه البخاري ومسلم،فإذا لم يكن من سنته فهو كما قالت عائشة رضي الله عنها: }ولا تزر وازرة وزر أخرى{ [الأنعام:164 ]، أي يعذب الميت بالنياحة عليه إن أوصى بذلك قبل موته أو كان من عادة أهله وأقاربه أو غيرهم النياحة ولم ينههم عنها قبل موته أما بكاء الحزن على الميت أو الرحمة به مما سيلاقيه فمباح.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ 6 ] المؤمن يموت بعرق الجبين13- عن بريدة t أن النبي r قال: «المؤمن يموت بعرق الجبين» أخرجه الترمذي وابن ماجه.14- وفي حديث ابن مسعود t: «موت المؤمن بعرق الجبين،تبقى عليه البقية من الذنوب فيجازف بها عند الموت»، أخرجه الحكيم الترمذي في نوادر الأصول. وقيل يعرق جبينه حياء من الله سبحانه لما اقترف من ذنوب.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ 7 ] سكرات الموتوصف الله سبحانه وتعالى شدة الموت في أربع آيات هي: الأولى: قوله الحق: }وجاءت سكرة الموت بالحق{ [ق: 19]والثانية: قوله الحق: }ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت{[الأنعام: 93]والثالثة: قوله الحق: }فلولا إذا بلغت الحلقوم{ [الواقعة: 83]والرابعة: قوله تعالى: }كلا إذا بلغت التراقي{ [القيامة: 26]15- عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله r كانت بين يديه ركوة أو علبة فيها ماء, فجعل يدخل يديه في الماء فيمسح بهما وجهه ويقول: «لا إله إلا الله إن للموت سكرات» ثم نصب يديه فجعل يقول: «في الرفيق الأعلى» حتى قبض ومالت يده. أخرجه البخاري.16- وعنها قالت: ما أغبط أحداً بهون موت, بعد الذي رأيت من شدة موت رسول الله r، أخرجه الترمذي.17- وعنها قالت: مات رسول الله r وإنه لبين حاقنتي(1) وذاقنتي(2)، فلا أكره شدة الموت لأحد أبداً بعد النبي r أخرجه البخاري.أيها الناس: قد آن للنائم أن يستيقظ من نومه, وحان للغافل أن يتنبه من غفلته قبل هجوم الموت بمرارة كؤوسه, وقبل سكون حركاته, وخمود أنفاسه, ورحلته إلى قبره, ومقامه بين أرماسه.- قال العلماء رحمة الله عليهم: إذا كان الموت قد أصاب ويصيب الأنبياء والمرسلين والأولياء والمتقين فما لنا عن ذكره مشغولون؟! وعن الاستعداد له متخلفون؟! }قل هو نبأ عظيم أنتم عنه معرضون{ [ص: 67-68] وما جرى على الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين له فائدتان: إحداهما: أن يعرف الخلق مقدار ألم الموت وأنه خفي خلا الشهيد فلا ألم لموته.الثانية: ابتلاء الأنبياء والصالحين تكميل لفضائلهم ورفع لدرجاتهم وليس نقصاً في حقهم ولا عذاباً.18- قال رسول الله r: «إن أشد الناس بلاءً في الدنيا الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل»، أخرجه البخاري وغيره.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]8 ] الموت كفارة لكل مسلم19- إنما كان الموت كفارة بسبب ما يلقاه الميت في مرضه من الآلام والأوجاع وقد قال r: «ما من مسلم يصيبه أذى, من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها» أخرجه البخاري ومسلم.20- عن عبيد بن خالد السلمي t عن النبي r: «موت الفجأة أخذة أسف للكافر» أخرجه أبو داود. وعن عائشة رضي الله عنها: «إنه راحة للمؤمن وأخذة أسف للكافر» أخرجه الترمذي.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]9 ] حسن الظن بالله21- عن جابر بن عبد الله t قال: سمعت رسول الله r يقول قبل وفاته بثلاثة أيام: «لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله» أخرجه البخاري ومسلم.22- عن أنس بن مالك t أن النبي r دخل على شاب وهو في الموت فقال: «كيف تجدك؟» فقال: أرجو الله يا رسول الله وأخاف ذنوبي, فقال رسول الله r: «لا يجتمعان في قلب عبد مؤمن في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وأمنه مما يخاف» أخرجه ابن ماجه والترمذي.23- عن وائلة بن الأسقع t أن رسول الله r قال: يقول الله في الحديث القدسي: «أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء» أخرجه أحمد.وعلى العبد أن يجمع بين الخوف والرجاء ويكون الخوف أغلب في حال الصحة والرجاء أغلب في حال المرض وهو أن الله يرحمه ويتجاوز عنه ويغفر له وينبغي لجلسائه أن يذكروه بذلك. ¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]10 ] تلقين المحتضر لا إله إلا الله 24- عن أبي سعيد الخدري t قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لقنوا موتاكم لا إله إلا الله» أخرجه مسلم وأصحاب السنن.25- قال رسول الله r: «من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة» أخرجه أبو داود وأحمد والحاكم. وفي رواية: «حرمه الله على النار».وتلقين الشهادة للمحتضر سنة مأثورة فإن قالها ختم له بالسعادة،ولا يكثر من التلقين والإلحاح عليه إن قالها أو فهم ذلك عنه إن كان لا يستطيع الكلام والعبرة للقلب وتكون النجاة به وأما حركة اللسان وحده دون أن تكون ترجمة عما في القلب فلا فائدة فيها ولا عبرة عندها.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]11 ] من حضر المحتضر فليتكلم بخير، وليدع له إن مات26- عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله r: «إذا حضرتم المريض أو الميت فقولوا خيراً فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون»، قالت: فلما مات أبو سلمة أتيت النبي r فقلت يا رسول الله: إن أبا سلمة قد مات فقال: «قولي: اللهم اغفر لي وله واعقبني منه عقبى حسنة»، قالت فقلت: فأعقبني الله من هو خير منه: رسول الله r، أخرجه مسلم وأحمد وأصحاب السنن.27- وعنها قالت: دخل رسول الله r على أبي سلمة وقد شق بصره فأغمضه ثم قال: «إن الروح إذا قبض تبعه البصر» فضج ناس من أهله, فقال: «لا تدعوا على أنفسكم إلا بخير فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون»، ثم قال: «اللهم اغفر لأبي سلمة وارفع درجته في المهديين, واخلفه في عقبه في الغابرين, واغفر لنا وله يا رب العالمين, وافسح له في قبره, ونور له فيه»، أخرجه مسلم وأحمد وأبو داود.ويستحب حضور الصالحين وأهل الخير حين موت الميت ليذكروه, ويدعوا له ولمن يخلفه ويقولوا خيراً فيجتمع دعاؤهم وتأمين الملائكة فينتفع بذلك الميت ومن يصاب به ومن يخلفه.¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]12 ] سوء الخاتمة،والعمل بالخواتيم28- عن أبي هريرة t أن رسول الله r قال: «إن الرجل ليعمل الزمان الطويل بعمل أهل الجنة ثم يختم له عمله بعمل أهل النار, وإن الرجل ليعمل الزمان الطويل بعمل أهل النار ثم يختم له بعمل أهل الجنة» أخرجه مسلم.29- عن سهل بن سعد t، عن النبي r قال: «إن العبد ليعمل عمل أهل النار وإنه من أهل الجنة, ويعمل عمل أهل الجنة وإنه من أهل النار, وإنما الأعمال بالخواتيم»، أخرجه البخاري ومسلم.واعلم أن سوء الخاتمة- أعاذنا الله منها-لا تكون لمن استقام ظاهره وصلح باطنه, وإنما تكون لمن كان له فساد في العقل, أو إصرار على الكبائر, وإقدام على العظائم, فينزل به الموت قبل التوبة.30- عن سالم عن عبد الله قال: كان كثيراً ما كان النبي r يحلف: «لا ومقلب القلوب» أخرجه البخاري.31- وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي r يكثر أن يقول: «يا مقلب القلوب ثبت قلبي على طاعتك» فقلت: يا رسول الله إنك تكثر أن تدعو بهذا الدعاء فهل تخشى؟ قال: «وما يؤمنني يا عائشة، وقلوب العباد بين إصبعين من أصابع الجبار إذا أراد أن يقلب قلب عبده قلبه» .فعلينا إخلاص العمل لله والبعد عن الرياء والتوكل على الله ليثبت قلوبنا على طاعته فهو حسبنا ونعم الوكيل. ¶ ¶ ¶ ¶ ¶ ¶[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]13 ]
| |
|
ملاك الروووح مديرالمنتدى
عدد الرسائل : 5678 الدولة : الدولة اوسمه : تاريخ التسجيل : 20/09/2011
| موضوع: رد: منوعات اسلامية الثلاثاء أبريل 24, 2012 7:50 pm | |
| موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة لا عدمنا التميز و روعة الاختيار دمت لنا ودام تالقك الدائم | |
|
الحرمان عضو متميز جدا
عدد الرسائل : 208 الدولة : الدولة تاريخ التسجيل : 31/01/2012
| موضوع: رد: منوعات اسلامية الثلاثاء مايو 08, 2012 11:45 pm | |
| | |
|
مديرعام المنتدى مديرالمنتدى
عدد الرسائل : 16119 العمل/الترفيه : القراءة وكرة القدم المزاج : عال العال الدولة : مصر اوسمه : اعلام ال],g : المزاج : المهنة : الهواية : رقم العضوية : 1 تاريخ التسجيل : 23/08/2008
| موضوع: رد: منوعات اسلامية الأحد نوفمبر 30, 2014 1:53 pm | |
| | |
|